جدد الزميل عبد الرسول الأسدي التذكير بمنهج مؤسسة الشرق الداعم لعطاء القامات المهنية والإعلامية والمثابر في مضمار إبتكار المسارات المشرقة لصناعة الغد الذي تستدام فيه الأمنيات وتتحقق الأحلام وتنطفئ أسباب التردد . وقال الزميل الأسدي خلال لقاءه الزميلة المبدعة فرقان ابراهيم الكبيسي ان المهنية هي السلاح الأول الذي يجب أن يتوافر لدى كل الزملاء ليتمكنوا من الإنتصار في معركة المسؤولية وإعادة بناء التصورات المثمرة في غد ناصع نبني به مستقبل مجتمعنا ونعيد خلق أحلامنا .
وأضاف أن أبواب الشرق مفتوحة لتمكين كل الشباب من الجنسين وتوفير الفرصة الملائمة أمامهم للتعبير عن ذواتهم في فضاء يشمخ فيه العطاء وتتعاظم المسؤولية وتستمطر فيه تفاصيل القادم من امكانات . وإختتم الأسدي حديثه بالتأكيد على أن الإشراقة الأهم في حياة كل منا المهنية هي حين يخلق لنفسه فلسفة تستحق أن يواكب بها المتغيرات ويكون مرنا إزاء التحديات المختلفة التي يواجهها .